١. تطبيق تقنية "السديلة العظمية الجلدية لعظم الشظية" في علاج مرضى بالرضوح وسرطان الفم
أولا لتحديد إمكانية حصاد عظم الشظية مع الجلد لحالات الترميم التي تتطلب ترميم العظم والنسج الرخوة كالجلد. وبالتالي، أصبحت الضياعات المادية في العظام الطويلة وعلى الأخص تلك المترافقة بضياع جلدي قابلة للترميم بعد استحالة ترميمها سابقا مما أنقذ العديد من المرضى من بتر لا مفر منه. امتد استعمال هذه التقنية إلى ترميم الضياعات المادية في الفك السفلي والفك العلوي الناتجة عن استئصال الأورام وقد سمحت بتعويض الأسنان في الفك السفلي والعلوي، مما يسمح بترميم كامل للوظيفة والمظهر.
.jpg)
أ: ورم أرومي مينائي عملاق في الفك السفلي
ب: ضياع مادي كبير في الفك السفلي بعد استئصال الورم الأرومي المينائي
ت: تصميم شريحة عظم الشظية العظمية الحاجزية الجلدية
ث: حصاد شريحة عظم الشظية العظمية الحاجزية الجلدية
ج: الشريحة بعد قطع العظم وتثبيت صفيحة الترميم
ح: المظهر بعد الترميم بالشريحة
خ: زراعة الأسنان
د: بعد إعادة تأهيل الأسنان بالكامل
٢. سدائل الجلد الثابتة
رائد في جراحة سدائل الجلد الثابتة والحرة: طور المفاهيم والتقنيات الجراحية التي تسمح برفع السدائل الجلدية دون التضحية بالعضلات، مما أعطى المزيد من الخيارات للجراحين. وقد دفع الدكتور فو تشان وي جراحة السدائل خطوة أخرى نحو الأمام من خلال السدائل الحرة والتي تسمح للجراح برفع السديلة الجلدية من أي جزء من الجسم تقريبا دون التقيد بتشريح محدد.
أ: سرطان اللسان
ب: الضياع المادي
ث،ج: تصميم وحصاد سديلة الجلد الثابتة
ح، خ: المظهر والوظيفة